|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
|
أدوات الموضوع |
24 / 05 / 2015, 57 : 03 AM | #51 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: "الداخلية": انفجارٌ في أحد مساجد القديح بالقطيف
تعليم القطيف: سنراعي أصحاب الأعذار من ذوي الشأن في فاجعة القديح
أدان مدير إدارة مكتب التعليم بالقطيف عبدالكريم بن عبدالله العليط، الإعتداء الآثم للحادث الإرهابي الذي وقع مساء أمس الجمعة في مسجد الإمام علي ببلدة القديح. .
وإستنكر “العليط” ترويع الآمنين في الجريمة الإرهابية التي أودت بـ 21 مواطناً أثناء إقامتهم صلاة الجمعة، وهتك حُرمة النفس وأمن وإستقرار المواطنين الآمنين. . وأوضح العليط أن تأدية الإختبارات النهائية للفصل الدراسي الثاني 1435-1436هـ سوف تكون في الوقت المحدد، لافتاً أن ذلك يأتي تحقيقاً لمن يرغب عدم التأجيل من أبنائنا الطلاب وبناتنا الطالبات. . وأشار العليط إلى مراعاة أصحاب الأعذار من الطلاب والطالبات ذوي الشأن في الحادثة. . وفي الوقت الذي يستعد فيه مدير تعليم القطيف لزيارة مستشفى القطيف المركزي تمام الساعة 04:30 مساء اليوم السبت للاطمئنان على المصابين، أعرب عن خالص التعازي للوطن وإلى أهالي وذوي الشهداء – بإذن الله – سائلاً الله تعالى أن يرحمهم بواسع رحمته، ويسكنهم فسيح جناته، ويلهم ذويهم الصبر والسلوان، ويحفظ المملكة وسائر بلاد المسلمين من كل سوء ومكروه.
|
||
24 / 05 / 2015, 59 : 08 PM | #52 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: "الداخلية": انفجارٌ في أحد مساجد القديح بالقطيف
|
||
25 / 05 / 2015, 44 : 12 AM | #53 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: "الداخلية": انفجارٌ في أحد مساجد القديح بالقطيف
|
||
25 / 05 / 2015, 22 : 01 AM | #54 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: "الداخلية": انفجارٌ في أحد مساجد القديح بالقطيف
|
||
25 / 05 / 2015, 05 : 02 AM | #55 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: "الداخلية": انفجارٌ في أحد مساجد القديح بالقطيف
بالصور..القديح تحفر القبر الجماعي الثاني صحيفة المرصد : فتحت القديح في مقبرتها الوحيدة قبرا جماعيا لشهداء التفجير الإرهابي الآثم بمسجد الإمام علي ليكون جرحا ثانيا في ذاكرة البلدة مع القبر الجماعي الأول الذي حفر قبل 17 عاما لشهداء حريق القديح في حين لم يتم الإعلان بعد عن موعد دفن وتشييع الشهداء. وبحسب صحيفة مكة خلال ثلاث ساعات من الانفجار أنهت اللجان التي كونها الأهالي تجهيز القبر بعد تحديد موقعه في مقبرة البلدة والذي يمتد بطول نحو 22 مترا في مترين وعمق مترين وعمل على حفره أكثر من 15 حفارا للقبور إضافة لعدد كبير من المتطوعين الذين ساهموا في عملية حفر القبور وتجهيزها. وذكر عضو اللجان الأهلية بالقديح المهندس أحمد الخاطر، أن الدفن لم يتم تحديده حتى الآن بسبب عدم إنهاء الإجراءات الرسمية المتعلقة بتسليم الشهداء ودفنهم لتزامن الحادث مع نهاية الأسبوع والإجازة الرسمية للدوائر الحكومية ما أخر إنهاء متطلبات التسليم، مضيفا بأن العدد الكبير للشهداء أيضا يشكل أحد أسباب عدم تحديد موعد التشييع والدفن بشكل دقيق، حيث إن الإجراءات التي يتطلبها تسلم 21 شهيدا ستكون متعددة وطويلة وبحاجة للكثير من العمل لإنهائها بشكل سريع ليتم تشييع جميع الشهداء في وقت واحد ودفنهم في قبر جماعي. ولفت إلى أن بعض الشهداء كانت هناك صعوبة في التعرف عليهم في البداية ولكن تم التعرف عليهم جميعا وجار التحضير والاستعداد من قبل جميع اللجان العاملة للتجهيز لمراسم الدفن والتشييع والتي ستكون على مستوى ضخامة الفاجعة. وأكد الخاطر بأن الحفارين الموجودين بالبلدة بمساعدة الأهالي فرغوا من تجهيز القبر الجماعي منذ اليوم الأول استعدادا لدفن الشهداء كما أنه تم تنظيم مغسلي الموتى ليكونوا موجودين بالعدد الكافي والمناسب في وقت تسليم الجثث.
|
||
25 / 05 / 2015, 24 : 11 AM | #56 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: "الداخلية": انفجارٌ في أحد مساجد القديح بالقطيف
مصابون بتفجير القديح يروون تفاصيل اليوم الدامي : غزوني فقد 5 من أسرته والعنكي خرج زاحفا صحيفة المرصد : فقدت 5 من أفراد أسرتي ورغم إصابتي في قدمي إلا أن حرصي على حياة ابني أنساني الشعور بالألم ودفعني للخروج زحفا من داخل المسجد».. بهذه الكلمات بدأ رضا غزوني «أحد المصابين في تفجير بلدة القديح» في رواية تفاصيل اليوم الدامي الذي شهد تفجير مسجد علي بن أبي طالب خلال صلاة الجمعة. يقول غزوني (30 عاما): اعتادت أسرتي على الاجتماع في يوم الجمعة في موقع محدد من المسجد لأداء الصلاة، وفي الركعة الثانية لم أشعر سوى بهول الانفجار يهز أرجاء المسجد الذي كان داخله ما يقارب 300 مصل، ودفعتني قوة الانفجار إلى احتضان ابني (8 أعوام) لحمايته من الشظايا. وبحسب صحيفة عكاظ أضاف: حرصي على حياة طفلي أنساني إصابتي في قدمي فلم أستطع الخروج من المسجد سوى زحفا جراء الكسر الذي أصبت به، مشيرا إلى إصابة طفله بشظايا في فخذيه حيث تمت معالجته في مستشفى الزهراء ويرقد في المنزل حاليا وحالته مستقرة إلا أن وضعه النفسي متدهور نظرا للمشاهد المأساوية التي شاهدها. وذكر رضا (الذي يعمل مدربا في قسم التسويق بالكلية التقنية بالقطيف) إن التفجير الإرهابي أودى بحياة 5 أشخاص من أسرته وهم شقيقه يوسف الغزوي (30 عاما) متزوج ولديه ابن وابنة، وابن أخيه محمد حسن غزوي (15 عاما)، وعلي صالح الغزوي (11 عاما)، وعيسى أحمد غزوي (30 عاما) متزوج ويعمل مدرسا ولديه ابنة واحدة، وسعيد إسماعيل غزوي (30 عاما) موظف. وقال حسين العنكي (36 عاما): أدى الانفجار إلى إصابتي بكسر مضاعف في الرجل اليمنى حيث إنني كنت أقف في الصف الأخير لحظة الانفجار. وأضاف: منعتني قوة الانفجار من الوقوف على قدمي ما اضطرني إلى الزحف والدماء تنزف مني للوصول إلى الباب الخارجي للمسجد. وأكد العنكي (متزوج ولديه 3 بنات: زينب، زهراء، فاطمة) أن الإرهابي قصد الجهة الشمالية من المسجد لتفجير نفسه، الأمر الذي يفسر كثرة الشهداء المصلين في تلك المنطقة القريبة من الانفجار. وأشار إلى أنه نقل في البداية إلى مستشفى الزهراء الأهلي، حيث أجريت له عملية جراحية لإزالة الشظايا من الرجل، بالإضافة إلى تركيب شرائح معدنية في الرجل بعد تهشم العظم بشكل كامل، لافتا إلى أن مستشفى الزهراء عمد على تحويله مساء أمس الأول (السبت) إلى مستشفى القطيف المركزي بعد استقرار حالته الصحية. فيما يرقد بجانبه في الغرفة نفسها مصاب من ذوي الاحتياجات الخاصة وهو نبيل الخاطر البالغ من العمر 40 عاما تقريبا، حيث أصيب في رجله اليمنى. وقال الخاطر «أحرص على أداء صلاة الجمعة في مسجد علي بن أبي طالب وفي ذلك اليوم كنت أقف في الصف الثالث أثناء الانفجار»، وأضاف: لا أتذكر الكثير من التفاصيل باستثناء الصراخ والأشلاء المتناثرة في مختلف أركان المسجد. من جانبه، أوضح مدير مستشفى القطيف المركزي، الدكتور كامل العباد أن غالبية الحالات المصابة التي استقبلها المستشفى يوم الجمعة الماضية غادرت بعد تلقي العلاج اللازم، مشيرا إلى أن المستشفى يشرف على رعاية 11 حالة فقط في الوقت الراهن، منها 5 حالات حرجة لاتزال ترقد في العناية المركزة، مبينا أن غالبية الحالات الحرجة تعاني من الإصابة المباشرة في الدماغ وإصابات بالغة في الصدر والشرايين، فيما يجري عملية تحويل حالة من العناية المركزة إلى العيادات الخارجية بعد استقرار وضعها الصحي.
|
||
25 / 05 / 2015, 25 : 11 AM | #57 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: "الداخلية": انفجارٌ في أحد مساجد القديح بالقطيف
صحيفة المرصد : ودع زوجته بحرارة قبل خروجه للمسجد، وكان ذلك الوداع فريدا من نوعه، حتى أثار فضول أطفاله.. وتساءلوا: «هل سيسافر البابا؟».. لكنه ذهب للمسجد يؤدي الصلاة ولم يكن يدور في خلده أن ذلك الوداع هو الوداع الأخير. صورة الوداع ما زالت محفورة في الذاكرة، كما يقول الابن البكر لـ«الشهيد» رئيس الرقباء كمال حسن كاظم العليوات (43 عاما) الذي يعمل في الدفاع المدني والذي قضى في التفجير الإرهابي الذي حدث أول من أمس في بلدة القديح. ويقول ابنه الأكبر حسين: «صعب جدا أن أسرد جانبا من اللحظات الأخيرة التي شاهدت فيها والدي والحديث الذي جمعنا، لكن اللحظة التي لا يمكن أن تغادر ذهني أنه وعلى غير العادة كان جريئا ذلك اليوم، وقبّل والدتي واحتضنها أمامنا، قبل توجهه للمسجد بقرابة الساعة، وكأنه إعلان الوداع. هذا المنظر لا يمكن أن يغادر مخيلتي أو مخلية شقيقيّ علي وسلمان». لكمال العليوات أربعة أبناء، 3 ذكور وبنت واحدة: حسين (16 عاما)، وعلي (10 أعوام)، وسلمان (7 أعوام)، وطفلة لم تتجاوز العامين. وبحسب صحيفة الشرق الوسط يضيف حسين: «والدي يعمل في الدفاع المدني، وبدأ حياته العملية في أبها ثم الرياض، مرورا بعدد من مناطق المملكة، قبل أن يتم نقله في السنوات الأخيرة إلى الدمام، ولم نسمع منه يوما شكوى من التعرض لمضايقات عنصرية أو طائفية، حيث إنه يعمل برتبة رئيس رقباء، وكان يحثنا دائما على التحصيل العلمي ويوجهنا للخير ومساعدة الآخرين قدر الإمكان، وكان معروفا بحب المبادرة خصوصا أن وظيفته في الدفاع المدني تتطلب المبادرة والمخاطرة في سبيل إنقاذ الآخرين، لكن شاءت الأقدار أن يكون ضحية لهجوم إرهابي غير إنساني أفقدنا والدنا الذي لا نزال نحتاج إلى ظله ودعمه وتوجيهاته». من جانبه، قال كاظم العليوات، وهو الشقيق الأكبر لكمال، إنه فقد عضدا وأخا وابنا في حدث لم يكن بالحسبان، حيث لم تعرف القديح تحديدا هذا النوع من الحوادث الإرهابية من قبل، فقد كان التعايش سائدا ويضرب به المثل في منطقة القطيف، ولكن «أبناء الشيطان» - كما وصفهم - أرادوا أن يفكوا اللحمة الوطنية لكنهم لن يتمكنوا. وقال كاظم العليوات: «إن هذا المصاب مصاب جلل يجعلنا أكثر تماسكا وإصرارا على أن نكون في صف القيادة لمحاربة هذا الفكر الضال الذي يرفض الاعتراف بالآخر».
|
||
25 / 05 / 2015, 27 : 04 PM | #58 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: "الداخلية": انفجارٌ في أحد مساجد القديح بالقطيف
|
||
26 / 05 / 2015, 20 : 12 PM | #59 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: "الداخلية": انفجارٌ في أحد مساجد القديح بالقطيف
أم الشهداء السيدة الأولى في القديح والأم المفجوعة بشهدائها الستة تحكي تفاصيل استشهادهم أزد - أحمد عسيري :- أم صلاح الغزوي، السيدة الأولى في القديح، انفردت دون غيرها من الأمهات، ولقبت بأم الشهداء الستة، بعد أن قدمت ابنتيها وبنت ابنها في عمر الزهور في حريق القديح، قبل 16 عاماً وثلاثة أبناء في فاجعة مسجد الإمام علي الجمعة الماضية. ووفقا لصحيفة الشرق أم صلاح هي أم الشهيد الشاب يوسف الغزوي، وجدة الشهيد الشاب حسين محمد الغزوي، وجدة الطفل الشهيد علي الغزوي، ومربية أيتام ابنها الأكبر الذي استشهدت زوجته في حادث حريق القديح، تستعيد الأم المفجوعة ذكرى الفاجعة الأولى، التي لم تغب يوماً عن بالها، وهي تمسح على رأسَي ابني يوسف اليتميين «مصطفى وزهراء»، وهي تردد متشحة بالسواد متحلية بالصبر «اليتامى لصغار عندي كبروا .. وأجو يتامى غيرهم ..». أم صلاح هذه المرة ستربّي أيتامها الصغار دون مساعدة زوجها الذي توفي منذ سنتين وسبعة أشهر، تركها وحدها، تمسح دموعهما بمل جفونها؛ لعلهما يهدأن ويكفان عن سؤالها عن أبيهما. أما الشهيد محمد حسين الغزوي 16 عاماً من مدرسة دار السلام، في الصف الأول ثانوي ببلدة القديح، استشهد بين يدي والده وهو يحاول إسعافه، وهو ابن أخ الشهيد يوسف الغزوي أيضاً. كان متفوقاً دراسياً وهو أحد الطلبة المختارين لتكريم المتفوقين في مدارس القديح، من خيرة شبان البلدة وأصلحهم، ومن المواظبين على آداء صلاة الجمع في مسجد الإمام علي.نقلاً عن صحيفة أزد الإكترونية
|
||
29 / 05 / 2015, 32 : 01 AM | #60 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: "الداخلية": انفجارٌ في أحد مساجد القديح بالقطيف
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|