|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
|
أدوات الموضوع |
01 / 12 / 2014, 48 : 11 PM | #1 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
خادم الحرمين يوجِّه بمساعدات غذائية لليمن بقيمة 54 مليون دولار
آل جابر: تهدف إلى إعانة 45 ألف أسرة يمنية
|
||
01 / 12 / 2014, 48 : 11 PM | #2 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: خادم الحرمين يوجِّه بمساعدات غذائية لليمن بقيمة 54 مليون دولار
خادم الحرمين يوجه بتقديم مساعدات لليمن بـ54 مليون دولار الرياض - الوئام : وجه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ بتقديم مساعدات غذائية للجمهورية اليمنية تقدر تكلفتها بـ 54 مليون دولار. أوضح ذلك سفير خادم الحرمين الشريفين لدى اليمن محمد سعيد آل جابر خلال لقائه معالي وزير التخطيط والتعاون الدولي بالجمهورية اليمنية الدكتور محمد الميتمي في صنعاء اليوم ، مبينًا أن المساعدات الغذائية تهدف إلى إعانة 45 ألف أسرة يمنية. من جهته قال الدكتور محمد الميتمي :” نثمن الدور الكبير الذي تضطلع به المملكة في دعم اليمن على مختلف الصعد، وأن هذا ليس بغريب على الأشقاء في المملكة العربية السعودية وفي مقدمتهم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله .
|
||
02 / 12 / 2014, 57 : 05 AM | #3 |
ضيف تمير
|
رد: خادم الحرمين يوجِّه بمساعدات غذائية لليمن بقيمة 54 مليون دولار
جزاه الله خير وجعل مايقدمه يجده في ميزان حسناته |
02 / 12 / 2014, 43 : 06 AM | #4 | ||
،
|
رد: خادم الحرمين يوجِّه بمساعدات غذائية لليمن بقيمة 54 مليون دولار
الله يجزاه خير...
|
||
02 / 12 / 2014, 00 : 07 AM | #5 | ||
لِيًت " بُوحِي " كِثرْ..{ صًمتِي
|
رد: خادم الحرمين يوجِّه بمساعدات غذائية لليمن بقيمة 54 مليون دولار
ان شاء الله ماتطيح في ايادي الحوتيييين
|
||
02 / 12 / 2014, 05 : 08 AM | #6 |
تميراوي عريق
|
رد: خادم الحرمين يوجِّه بمساعدات غذائية لليمن بقيمة 54 مليون دولار
الله يطول بعمره ويجزااه خير |
04 / 12 / 2014, 37 : 10 PM | #7 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: خادم الحرمين يوجِّه بمساعدات غذائية لليمن بقيمة 54 مليون دولار
تسلمون ع الحضور الكريم ..
|
||
04 / 12 / 2014, 37 : 10 PM | #8 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: خادم الحرمين يوجِّه بمساعدات غذائية لليمن بقيمة 54 مليون دولار
السعودية تعلق مساعداتها لليمن بعد سيطرة الحوثيين وكثيرا ما كان اليمن يعتمد على السعودية للمساعدة في تمويل كل شيء من مرتبات العاملين في الحكومة إلى مدفوعات الرعاية الاجتماعية. ويواجه اليمن تمردا مسلحا من جانب تنظيم القاعدة وحركة انفصالية في الجنوب وفسادا متفشيا. غير أنه بعد استيلاء المقاتلين الحوثيين على العاصمة صنعاء في سبتمبر ايلول أوقفت السعودية على الفور جانبا كبيرا من المساعدات خشية أن يستغل الحوثيون قوتهم العسكرية في الهيمنة على السياسة المحلية ويبرزون بذلك نفوذ ايران. كما يخشى السعوديون أن يؤدي تركيز حركة الحوثيين على حقوق الشيعة الزيدية إلى تفاقم التوترات الطائفية التي قد يستغلها تنظيم القاعدة لتوسيع نفوذه في المناطق السنية وشن هجمات على المملكة. ودعت صفقة وقعتها أحزاب سياسية الحوثيين في سبتمبر ايلول إلى تشكيل حكومة وحدة وطنية جديدة يتبعها انسحاب الحوثيين من العاصمة. غير أنه رغم تشكيل الحكومة الجديدة مازال مقاتلو الحوثيين يديرون نقاط تفتيش في مختلف أنحاء المدينة ويحرسون بعض مؤسسات الدولة في العاصمة. وقال مسؤول رفيع بالحكومة اليمنية لرويترز “السعوديون ربطوا أي مساعدات بتنفيذ (الاتفاق). وعلى الحوثيين الرحيل قبل أن يدفعوا.” ورغم تعليق المساعدات أعلنت السعودية هذا الاسبوع عن تخصيص 54 مليون دولار لتقديم مساعدات غذائية لعدد 45 ألف أسرة. وقال مصدر غربي طلب عدم الكشف عن هويته إن السعوديين مازالوا يمولون بعض مشروعات التنمية والبنية التحتية. لكن المصدر قال إن السعوديين أوقفوا صرف أي مدفوعات ضرورية أخرى. وقال المسؤول اليمني الذي طلب عدم الكشف عن اسمه لحساسية الموضوع إن السعوديين دفعوا 450 مليون دولار لسداد مدفوعات الضمان الاجتماعي بالاضافة إلى تقديم منتجات وقود قيمتها 950 مليون دولار في الصيف قبل سقوط صنعاء. وأضاف أن الرياض رفضت دفع 500 مليون دولار مخصصة للاغراض العسكرية بما في ذلك شراء ذخائر وقطع غيار لأسطول جوي عتيق. وأكد مصدر دبلوماسي غربي في صنعاء أن السعودية علقت المساعدات. وقال إنه في أوائل نوفمبر تشرين الثاني قال السعوديون إنه لا يمكنهم ضخ المال في اليمن في الوقت الذي يحتمل أن يستخدمه فيه الحوثيون. وفي الرياض لم يرد مسؤولون بوزارة المالية على طلبات رويترز للتعليق. وقال متحدث باسم وزارة الخارجية السعودية إن كل المساعدات المالية تتولاها وزارة المالية وإنه لا يمكنه التعليق. ويكافح اليمن لاستعادة الاستقرار منذ احتجاجات عام 2011 التي أدت إلى رحيل الرئيس علي عبد الله صالح. وتدهور الوضع المالي لصنعاء بسرعة هذا العام إذ أدت هجمات رجال القبائل والمتشددين على خطوط أنابيب إلى حرمان الدولة من ايرادات مهمة. كما استنزفت الحرب التي تشنها الحكومة على تنظيم القاعدة وغيره من المتمردين ميزانيتها. ويخشى الغرب أن يؤدى موقف الرياض وحجب المساعدات عن اليمن إلى نتائج عكسية ويدفع البلاد صوب مزيد من عدم الاستقرار.
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|