لا تتصنع الحُزن ، فتحزن !

18 / 11 / 2012, 00 : 08 PM

ولَنْ أعود، حتى وإن غرقَت بوجعكْ،
ألم أخبُركْ بأنني أحببتُ الحياةُ جداً بدونُك !

من المؤلم ان ندفن بداخلنا اشياء
رغم .. اننا على يقين ب انها حية !*

أنا لا أجاري ضجَّة المكان المُتعب أنا أرحل فقط
كيف انسى‬‏ صوتُكِ ! ونظراتُ عيناكِ كيِف انسى الحُب ووردُ أياميَ !

أجيدك ، كقصيدة أقرؤها عشقاً ألف مرة كلّ يوم !
أعجز عن لملمة كل هذا الفراغ لوحدي !*

آنَا آلنعيّمْ آلذِيّ سَتظلْ تبكِي عَلى فِقدآنہ عُمَراً
لممَ ٱكرھهگ ، ۅلكن ٱياك ٱن تظن ٱني لٱزلت ٱحبك

ٲحبُكِ شَغفا ، أحبكِ عُمقا ، وأحبك جدًا
ؤ كَلمٱ كَبِرنا , ضاع مِن بين أيدينا صَديق ،

ۅطيف عشققگ ، ف سممٱء قلبي مَ يغيب
كن مُبتسمًا ولو بلغ الأسى بك بحر

حتى الانتظار بات يستغربَ من طول ‏الغيااب
لاا تعيش وهماًا ، تفيق منہ ب صدمه

لآ أتذمرُ أبدًا من إنتظارك ، إلا أنك لمَ تأتي ، و لن تأتي ")
كمّ هو " متععّب " حّينمآِ آحِنُ لِ آحَتضّآإنْ ... جَسّدِآ آتعّبَ خّآطَريْ

مَجنُونه ، ذَآگِرتيُ . .تحتَفظ بَگل / مَإ يگسرنيُ
في عامي ‏‏‏الجديد ، لن ‏‏‏اكون لأحد *

ومْاذِا أصُنعَ بقَلبَ مْإتَ مِنُذ فِراقكَ أمسّكهِ
عَلىّ هِوُن أمَ أدسِهَ فِيّ التَرابُ *'

عابرون و لا أكثر ، عابرُون ، و هذا المَدى عابر .
وينگ ’ يَ / صبر آيۇبَ الحال قمهَہ هَ فِ التعب

مسائي يُحاول تَجاهل الحنَين العَالق فَي عينيّ
أخبريني .. لمَ عندما أقرّر نسيانكِ ؛ أجدني أتعلق بكِ أكثر

أمُوتّ علِيك وقَبل الرَحِيل سأكتُب سَطراً وحِيداً
بدمِي أُحبكَ أنتَ زمَاناً من الحُلم والمُستحِيل

ورغمم خيبات ذالك الحُب ، لا زآل جميلاً ولازلتُ أقدسسهہ '
وعَلمٺنِي كيّفَ أفِي الحُزنَ حقہُ بعد رحِيلك

اخسر كبرياء من اجل حبيب ، لكن ..
لا تخسر حبيب !! من اجل كبرياء

إزدَادَ عَددُ الذينَ أصبَحَت مَشَاعريِ لَهُم خَرسَاء
آلحب لاا يعنيَ آلققربَ فهَذا آنااأحبها وهي بعيده
آلبعييدَ كل يومَ آككثرَ وآاكثر

الصداقة بعد الحب ! هذا يعني أن أ
حدهم لم يقتنع بعد بفكرة الفراق

تساقطت أنفاسي وجعاً .. و تيتمتْ بقايا اُمنيات
أخشۍ بگ تعلقاً لـآ ينجب لقاآ

أيّها الحُلم : تواضَعْ قليلاً وَ تحَقق
لا تخذلني ، مَ زالت اتوقعع منك الأجمل ،،،

من قلمي