الحظ في ألأوانه الأخيره كثرة العماله وتنوع جنسياتهم في بلدتنا الغاليه علينا وكثرة تجوالهم بين المساكن وهذا نذير خطر لما يترتب
عليه من وقوع المحذور او ترويج المخدرات اوالسرقات ، لأننا تعودنا اننا بعيدون عن هذه المخاطر لما الفناه بيننا من اواصر الود
والمتتبع لما يقع من البعض من هذه العماله من سلوكيات يخشي وصول هذه المخاطرالينا لأن البعض منهم ربما كان من المتسللين او المتخلفين
او الهاربين من الكفلأ وهولاء يزيد خطرهم وخاصه عندما لايحصلون على عمل وهم فوق ذلك يكونون طابوراً خفيا يُلحق الضررويتحري الفرص
ونحن في غفله لطيبتنا وكرمنا ولنا في من حولنا عبره عندما ادلهمت الأمور واختلط الحابل بنابل بان شرهم وكشروا عن انيابهم ، عليه علينا
الحذر وعدم الغفله وان نكون عوناً لرجال الأمن ، وان نكون متعاونين بيننا يقضين لما حولنا .. حما الله البلاد والعباد..