[align=center]كثر في الفتره الماضيه ترديد كلمة الخفافيش في المنتدى ولا نعلم ماهو المقصود من اطلاق هذا اللفظ الغير لائق باي عضو يتواجد بيننا؟
المهم وانا اغوص في بحور النت لفت نظري موضوع يتحدث حول هذا
اللفظ واعجبني المظمون المعبر في الكتابه عن هذا المسمى واحببت ان اطرح هذا الموضوع بينكم كي نتعرف اكثر على هذا الاسلوب الذي يعيش فيه هذا الحيوان الثديي[/align]ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[align=center]~ السَّـلامُ عَليْكُـم وَ رَحْمَـةُ الله وَ بَـركاتُـه ~
لما تكون في الغربه تحتاج الى من يونس خاطرك ويشاركك شوق الوطن وحنينه
يبعد عنك الحزن والتعب ويزيل عنك الهم والكرب ويعطيك مزيد من الأمل المتواصل .
ولكن حين تجد هناك من يزيدك فوق كل ذالك أكبر الهموم ويراقبك من بعد لعلى وعسى
أن يجد ضالته ويقتنص منك هفوه لتكون يوماً مقيداً في قفص الإتهام مع من تحب ..
لتجد إنت وزملائك على خطأ جميعاً ما عدا شخص واحد يدمر أمره بخفيه مع من يواليه
تواليه هي ماترينااا فعلمته التملص والمراقبه لعل تشفي غليلها من كانوا ضدها دائماً
توالي ذالك الشخص ونطلق عليه أسم مريض نفسياً بالكاد لا يجدي مع المرض
نعم تخلى عن زملائه وأخوانه حين كانوا بحاجه من يقف معهم ليقف مع مصالحه أولاً
ليدرك في الأخير عندما يقف الجميع يداً واحده في صف واحد إننا لا نقبل بهالوضع بتاتاً
فغير من أسلوبه وكأنه طائر جريح بلا عش ليعود إليهم مرة أخرى والحقيقة المره فخ
مجرد إقتراب لتوثيق مصالحه ومصالح مارتيناا والتي أدركت بأنها ع وشك السقوط
لتنهار نهائياً فتستخدم سلاح التهديد عندما رأت بإن الوقت قد حان في غياب الجميع
في غياب الجميع عن ساحة المعركة فسهام ضربت من خلف ظهورنا ونحن نستعد للرحيل
وكلمات ضربت في صميمنااا لحقد لنا .. لأننا حاولناا أن نكون فقط يداً واحدة لنبني أنفسنا
الى متى نضل نبحث عن المصالح في ضل هناك من بحاجه إلينا قبل كل شيء
الى متى سوف يضل الشخص يتحمل عواقب إخطاء لم يرتكبها بيده بل بغيره ؟
الى متى سوف نضل صامتين عن حقوقنااا ؟ .. الى متى سوف نجهل الحقيقه؟
هل سوف ألزم الصمت وأنا أرى زملائي يسقطون واحداُ تلو الأخر ؟
هل سوف أنتظر الى أن يحين دوري في حين الجميع في صمت ؟
من راقب الناس مات هماً .. فواثق الخطى يمشي ملكاً
*•.¸¸.•* كنْ مَعْ الله ولا تُبَالِي *•.¸¸.•*
* أَلاَ بِذِكْرِ اللهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ *
||~ أنَا لَـوّ سَالَ قلبي علَى الورقِ لتوَارتْ النجُومُ خجلاً مِنَ الضيَــاءْ ْ
فأنَّى الحيَاةُ كَمَا يحيَى الورَى وبجـوَانحِى هَا القلبُ المُضَاءْ~||[/align]
[align=center]م ن ق و ل[/align]