ابيات

بعض الغلط ماتدمحه ..لعنة أبليـس
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،بالذات ..لاصار الغلط .. شي مقصود
واكبر غبي من لانفع فيـه تدريـس
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،وأكبر ذكي ..من جاوز بعقله قيـود

انا الّذي للحبّ ..لايمكـن يخـون
،،،،،،،،،،،،،،،مخلص مدامه حيّ .ويموت ماخان

وانا اذا حبّيت.. حبّيـت بجنـون
،،،،،،،،،،،،،،،حبّي يفجر داخلـي الـف بركـان

وانا الّذي ماطرد ورى من يقفّون
،،،،،،،،،،،،،،،،من صدّ عنّي عمد.. بجزيه حقران

هذي وصوفي .واكثرالنّاس يشرون
،،،،،،،،،،،،،،،،،وانتي عليك اليوم تقدير الاثمـان

يـأشينهـا لاصرت معجب وخجلان
خوف المصـارح لايجيب المطمـه

أخـأف اصـارح بالغلا ذاك الأنسـان
وينقلب جــو المصـأرح مذمـه

ويـاشينهـا لاصرت مغرم وزعـلان
محد يراضـي قلبـك ومحد يمــه

أن رحـت محد قال وين يافـلان ؟!
روحتكـ مع جيتكـ ماهي مهمــه

احد ليا جا الليل نـومـهـ بمخـبـاهـ
واحدن سهير الليل ومسندة "كوعهـ"

احد سعيد ومـسـتريح بدنـيـاهـ
واحدن من الحسرهـ يسابق دموعهـ

وعزى لمن سـود الليـالـي توطاهـ
يشيل حملن ما تشيلـهـ ضلـوعهـ

بقا في الناس للـناس ابتسـامة أو شعـور
... كلـّنا لاهـي ... وكـل ٍ شـايف ٍ همـّه كبيـر


كلّ واحــد يحسب انـّه فاهـم بْكـلّ الأمـور
... وكلـّنا يبـني طمـوح ... وكلـّنا ودّه يصـير


وفي النهاية وش خذينا في الغياب وفي الحضور
... غير قسوتنا علينا ... وانعدامك يالضمــير !!

القمر غاب وانت اطفيت نور السروج
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،قلت يكفيك نور الوجه الأصبح سراج

كن بين الضلوع العوج صفقات موج
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،يوم فاض الغلا والشوق والقلب هـاج

ياوسيع البال ضيقت الصدور
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، رحت ماعلمتني وين انت ساري


في غيابك ما لخلق الله حضور
،،،،،،،،،،،،،،،،،،، وفي حضورك مالهم بالبال طاري

انتقاء مميز سلمت

دليل المحبه .. شوف عيني عليك تغااار
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ولا ودي الحاسد عيونك يطالعها
مع إنك رحلت بعيد لكن بقى التذكار
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ليا شافته عيني تسابق مدامعها
دفنت الغرام بخافقي ,, والقلوب أسرار
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، مشاعر هقيت إن الليالي تضيعها

تستـــاهل الحب نجـــديه ... رفيعــــة الشــان عجابه

العين ياعيــــن بحريــه ... لقلوب الاحبــــاب نهابــه

والجيد ياجيـــد ريمـــيه ... تجفل من الـزول لعابــــه

والريح ياروض وسميه ... نبت الخزامي تسنابــــه

وصفيت مع صافي النيـه ... يوم الذي صابني صابـه

ماعاد لي روحه وجيه ... وقف هـوانا على بابـــــه