هذا قصيده خاص لميريل رادوي الروماني
تفدآکْ منْ حمـيتنآ يآ بن [ آلرٍومآن]
. . . . . . . فزعتِ معٍ آلعرٍب على - عيآل آلآدغآل -
فيکْ آلشهآمه وآلمرٍجلـه عليکْ تبآن *
. . . . . . . . سويت ( آلعجآيبْ ) وطيحت وجيه رٍجآل !
تشهد آلجمآهيرٍْ فزعتکْ مع آبن قحطآن ]~
. . . . . . . . وأنآ آشهدْ آنْ - نخوتکْْ - نخوه قول وآفعآل !
مآدرٍينآ عن آلحآسدْ آللي فيکْْ خآن *
. . . . . . . . مصيرٍه بيعرٍف وجودکْ وحضورٍه بَ [ آلهلآل !]
آنت آلوفآء , وآنت آلنبض , وآنت آلشرٍيآن !
. . . . . . آنتْ کْلنآ وکْلنآ آنت يآ [ وجه آلخيرٍ ] يآضآرٍب آلآمثآل
فزعتکْْ - آلبآرٍحه- طيرٍت عقولنآ جنآن *
. . . . . . . . وصرٍنآ مثل ( آلفقيرٍ ) آللي تمنى من رٍبه وقآل
مآليْ غيرٍکْ آرٍتجي له في هآلزمآن !
. . . . . .. . آنآ عبدکْ و صآبرٍِ على [ آلظلم ] و رٍدآه آلحآل
آلبآرٍحه ضآقت صدورٍنآ على [ کْرٍيستيآن ]
. . . . . . . وبکْتْ عيوننآ دمع ( ترٍجي ) آلله کْلهآ آمآل !
طلبتکْ يآمعينْ يآ [ خآلق آلکْون ] يآرٍحمن
. . . . . . . . تحميْيهم وتکْسرٍ يد من تعدى وطططآل !
سلآمتکِْ يْ [ ضيْء آلآرٍض] يْ فنآ آ آن
. . . . . . . . سلآمتکْْ يْ شمسنآ يآشآغل آلفکْرٍ وآلبآل !
من مس آلهلآل بشرٍ ولآ بخيرٍ ندمآن
. . . . . . . [ آلموج آلآزرٍق ] لـ آنتفض فخرٍه آنتفض زلزآل !
. . . . . . . [ آلموج آلآزرٍق ] لـ آنتفض فخرٍه آنتفض زلزآل !
. . . . . . . [ آلموج آلآزرٍق ] لـ آنتفض فخرٍه آنتفض زلزآل !