| إيقاف تعبئة " جوالين زمزم " + نآقة تلد توآمآ سيآميآ + آحوال الطقس , كاريكايتر

05 / 10 / 2010, 08 : 08 AM

وزير المياه يدشن توزيع ماء زمزم ويعلن إيقاف تعبئة "الجوالين"

الحصين: الطاقة الإنتاجية الحالية للمصنع 200 ألف عبوة بلاستيكية يوميًا
والتوزيع في الحج آلياً

أكد معالي وزير المياه والكهرباء المهندس عبدالله بن عبدالرحمن الحصينى أن
عملية توزيع ماء زمزم المبارك في العبوات البلاستيكية ستقتصر على نقاط التوزيع
الموجودة حاليا بمنطقة كدي والبالغ عددها 20 نقطة توزيع لافتا النظر إلى أنه
سيكون هناك نقاط توزيع أخرى سيتم تجهيزها مستقبلا لمواجهة الطلب المتزايد على
ماء زمزم مبينا أن الطاقة الإنتاجية الحالية للمصنع تبلغ 200 ألف عبوة بلاستيكية
يوميا حيث يتم توزيعها حاليا على الجميع يدويا ولفترة مؤقتة وستستبدل خلال فترة
الحج بالطريقة الآلية مع زيادة نقاط التوزيع إلى 40 نقطة.جاء ذلك عقب تدشين
معاليه يوم امس عملية توزيع ماء زمزم المبارك على المواطنين والمقيمين وقاصدي
بيت الله الحرام من خلال 20 نقطة توزيع تم تجهيزها بموقع مشروع الملك عبدالله
بن عبدالعزيز لسقيا زمزم الذي وجه بإنشائه أيده الله في منطقة كدي بمكة المكرمة
على مساحة تبلغ 13 ألفا و405 أمتار مربعة بتكلفة إجمالية تبلغ 700 مليون ريال.
وبين معاليه أنه لن يكون هناك تعبئة بالجوالين لماء زمزم كما كان في السابق حيث
سيتم إيقاف التعبئة بالطريقة السابقة من منطقتي كدي والغزة والاقتصار على التوزيع
من خلال النقاط المجهزة في المشروع موضحا أن العمل في نقاط التوزيع يستمر في
الفترة الحالية لمدة 18 ساعة يوميا موزعة على ثلاث فترات.وبين أن ماء زمزم يوزع
من خلال المشروع بعد تنقيته على قسمين أحدهما مخصصة للحرم المكي الشريف
والآخر ينقل من خلال صهاريج إلى المسجد النبوي الشريف وجزء منه يبقى ليتم توزيعه
من خلال نقاط التوزيع ، مبينا أن مصنع التعبئة يتكون من عدة مبانٍ منها مبنى ضواغط
الهواء ومستودع عبوات المياه الخام ومبنى خطوط الإنتاج ومبنى مستودع العبوات
المنتجة بطاقة تخزينية يومية تبلغ (200) ألف عبوة.

خسائره تقدر بالملايين.. والإطفاء حال دون انتشار النيران

حريق يلتهم أكبر المستودعات التجارية في حائل

الحريق قضى على محتويات المستودع
حائل – خالد العميم
في واحدة من اشد الحرائق بمدينة حائل ..اشتعلت ظهر أمس النيران في أحد المستودعات التجارية بحي المتنزه شمال حائل، اتت على كامل المستودعات وعلى مساحة كبيرة من المواد الغذائية المتنوعة، إضافة إلى عدد كبير من أسطوانات الأوكسجين،.
وارجعت مصادر مطلعة أسباب الحريق الى ماس كهربائي شديد داخل المستودع .
فرق الدفاع المدني والإسعاف بحائل باشرت الحريق منفذة خطة اطفاء ناجحة حالت دون انتشار النار إلى المناطق المجاورة . وبحسب معلومات أولية أن الحريق شب في مستودعات دون حدوث أي إصابات تذكر عدى التلفيات المادية.التي تجاوزت خسائرها الملايين .. كون ان المستودع يعد الاكبر من حيث الحجم وطلبات اهالي المنطقة له الدائمة ..
الى ذلك تفاعل المواطنون بحائل مع فرق الدفاع المدني حيث كان للبعض منهم جهود كبيرة من خلال نقل بعض الاسر المجاورة للمستودع وخروجهم لبر الامان من جراء تصاعد الادخنة ولعدم وصول لهب النيران .. كما ان بعض افراد الدفاع المدني تعرضوا لاختناقات كبيرة جراء تصاعد الادخنة ودخول مواقع في المستودع حيث تم نقلهم بسيارات الاسعاف الى المراكز وقدمت لهم الاسعافات الاولية وحالتهم مستقرة .. هذا ولازالت الجهات الامنية تحقق في الحادثة وتعمل على تحريات مكثفة لمعرفة تفاصيل أدق عن أسباب الحريق .

مدني حائل سيطر على الحريق بعد ساعات من العمل

منازل مجاورة حاصرتها ألسنة النيران

اصابات خطيرة تعرض لها أفراد مدني حائل خلال السيطرة

صندوق الطماطم يقترب من المائة ريال في البكيرية

قفزت أسعار الطماطم في أسواق البكيرية لأعلى مستوياتها على الإطلاق، بعد أن سجل
سعرالصندوق الواحد خلال الأيام الثلاثة الماضية، أكثر من 80 ريالا في مقابل
20ريالاقبلأيام، بارتفاع تجاوز 300%، قبل أن يتراجع ليستقر (الجمعة)، عندمستوى
75 ريالاً للصندوق، وسط توقعات لأن يتراجع خلال الأسبوعين المقبلين. وأرجع عدد
من البائعين بسوق البكيرية أسباب الارتفاع إلى قلةالإنتاج من المزارع في البكيرية وإلى
تلاعب السماسرة والمحرجين في سوق الجملة بالمنطقة بالأسعار، إضافة إلى التصدي
للدول المجاورة، ما أسهم في عدم توافر الطماطم بكميات كافية تلبي حاجات السوق.

ناقة تلد توأماً سيامياً

أنجبت ناقة في حائل توأما سياميا ملتصقا من المؤخرة، في حالة يعدها المختصون نادرة.
وحدثت ولادة الناقة للتوأم السيامي في منطقة شمالي حائل بنحو 40 كيلو مترا، وفارقا الحياة عقب
الولادة ببضع دقائق.
وبهدف توثيق الظاهرة علميا واجراء الأبحاث، انتقلت إلى الموقع فرقة من مديرية الزراعة في منطقة
حائل ممثلة بقسم البيطرة ونقلت الجثة إلى مقرها الرئيس .

سائقون ومزارعون يبيعون الوجبات الغذائية للطلاب

كشفت جولة «عكاظ» الميدانية على عدد من مدارس منطقة نجران أمس، عن ارتفاع في
أسعار المأكولات التي تباع في المقاصف المدرسية، وعدم التزام العاملين فيها
بالاشتراطات الصحية خلال العمل، إضافة إلى عدم حمل بعضهم للشهادات للصحية، حيث
رصدت عاملين بمهن زراعية وسائقين يعملون فيها.
وشددت وزارة التربية والتعليم في وقت سابق على عدم رفع أسعار الوجبات الغذائية
داخل المقاصف المدرسية، ولفتت إلى ضرورة وضع قائمة بأسعار الوجبات، فيما طالب
أولياء أمور الطلاب وزارة التربية والتعليم، التعاقد مع شركات مشغلة للمقاصف
المدرسية، يشترط عليها الالتزام بالضوابط الصحية للحفاظ على سلامة الطلاب، ويفرض
عليها الالتزام بأسعار ثابتة وموحدة.
كما رصدت «عكاظ» تأخر مشاريع الصيانة لعدد من مدارس المنطقة، حيث وقفت على
أعمال للصيانة داخل المدارس خلال أوقات الدراسة، واستعمال الدهانات التي تؤثر سلبا
على صحة الطلاب لا سيما المصابون منهم بمرض الربو
وأوضح لـ «عكاظ» مساعد مدير عام التربية والتعليم للشؤون المدرسية للبنين في
منطقة نجران منصور عبد الله عسيري، أن إدارته أرسلت تعميما لجميع مدارس المنطقة
طالبت من خلاله الالتزام بالاشتراطات الصحية وضبط الأسعار، «ولكن قد تكون إحدى
تلك المدارس خالفت التعليمات»، وحول استمرار أعمال الصيانة في بعض المدارس، ذكر
بأن الصيانة مستمرة في بعض المدارس «ولكنها خارج الفصول الدراسية، وبعيدة عن
الطلاب، ولا تؤثر على سير الدراسة»، مضيفا أن «عقود الصيانة مع تلك الشركات
مرتبطة مع وزارة المالية، ولها أوقات عمل محددة».

وهنآ ننتهي من أخبآر هذآ اليوم..
مع الكآركآتير والتعليق لكم يآسآده..