![]()  | 
		
			
			![]()  | 
		
			![]()  | 
		
			
			![]()  | 
		
			
			![]()  | 
	
| 
			 | 
		
			 | 
	
  | 
		||||||||||
| 
			 | 
		
			 | 
	
| الساحه الدينية تهتم بجميع الامور الدينيه من فتاوى واذكار واحاديث | 
![]()  | 
	
	
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | 
| 
            
             | 
        #1 | 
| 
 
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي 
http://m5awitumair.com/upload/do.php?img=6676 
 | 
    
    
    
        
        
        
			
			 يالها من حسرات سيزول المُلك ويفنى السلطان وتبقى العواقب والمآلات المحتومة لكل ظالمٍ مفسد، سيعلم ساعتها أنه كان أغبى الناس، ويالها من حسرات يوم ينطق بهذه الكلمات: {مَا أَغْنَىٰ عَنِّي مَالِيَهْ * هَلَكَ عَنِّي سُلْطَانِيَهْ * خُذُوهُ فَغُلُّوهُ * ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ * ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعًا فَاسْلُكُوهُ * إِنَّهُ كَانَ لَا يُؤْمِنُ بِاللَّـهِ الْعَظِيمِ * وَلَا يَحُضُّ عَلَىٰ طَعَامِ الْمِسْكِينِ * فَلَيْسَ لَهُ الْيَوْمَ هَاهُنَا حَمِيمٌ * وَلَا طَعَامٌ إِلَّا مِنْ غِسْلِينٍ * لَّا يَأْكُلُهُ إِلَّا الْخَاطِئُونَ} [الحاقة: 28-37] . قال ابن كثير في تفسيره: هذا إخبارٌ عن حال الأشقياء إذا أُعطي أحدهم كتابه في العرصات بشماله، فحينئذ يندم غاية الندم، فيقول: {فَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُوتَ كِتَابِيَهْ *وَلَمْ أَدْرِ مَا حِسَابِيَهْ*يَا لَيْتَهَا كَانَتِ الْقَاضِيَةَ} [الحاقة: 25-27] قال الضحاك: يعني موتة لا حياة بعدها، وكذا قال محمد بن كعب والربيع والسدي. وقال قتادة: تمنى الموت، ولم يكن شيءٌ في الدنيا أكره إليه منه. {مَا أَغْنَىٰ عَنِّي مَالِيَهْ * هَلَكَ عَنِّي سُلْطَانِيَهْ} أي: لم يدفع عني مالي ولا جاهي عذاب الله وبأسه، بل خلص الأمر إليَ وحدي، فلا معين لي ولا مجير، فعندها يقول الله، عز وجل : {خُذُوهُ فَغُلُّوهُ * ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ} [الحاق:30-31] أي : يأمر الزبانية أن تأخذه عنفًا من المحشر، فتغله، أي: تضع الأغلال في عنقه، ثم تورده إلى جهنم فتصليه إياها، أي: تغمره فيها. قال ابن أبي حاتم: حدثنا أبو سعيد الأشج، حدثنا أبو خالد، عن عمرو بن قيس عن المنهال بن عمرو قال: إذا قال الله عز وجل، {خُذُوهُ} ابتدره سبعون ألف ملك، إن الملك منهم ليقول هكذا، فيلقي سبعين ألفًا في النار. وروى ابن أبي الدنيا في " الأهوال ": أنه يبتدره أربعمائة ألف، ولا يبقى شيءٌ إلا دقه، فيقول: ما لي ولك؟ فيقول: إن الرب عليك غضبان، فكل شيءٍ غضبانٌ عليك. وقال الفضيل - هو ابن عياض -: إذا قال الرب عز وجل: {خُذُوهُ فَغُلُّوهُ} ابتدره سبعون ألف ملك، أيهم يجعل الغل في عنقه. {ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ} أي: اغمروه فيها . وقوله: {ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعًا فَاسْلُكُوهُ} قال كعب الأحبار: كل حلقةٍ منها قدر حديد الدنيا . وقال العوفي، عن ابن عباس وابن جرير: بذراع الملك. وقال ابن جريج قال ابن عباس: {فَاسْلُكُوهُ} تدخل في استه ثم تخرج من فيه، ثم ينظمون فيها كما ينظم الجراد في العود حين يشوى.  | 
    
        
        
        
 
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡ 
 
        
        
        
        
        
        
        
            
        
        
        
     | 
| 
            
             | 
        #2 | 
| 
 
مشرف 
 | 
    
    
    
        
        
        
			
			 
جزاك الله خير وبارك الله فيك
 
 | 
    
        
        
        
 
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
 
		
			
         
        
        
        
        
        
        
        
            
        
        
        
     | 
| 
            
             | 
        #3 | 
| 
 
تميراوي عريق 
 | 
    
    
    
        
        
        
			
			 
جزاك الله خير والله يسعدك يارب
 
 | 
    
        
        
        
 
اللهم أجعل حضورى فى قلوب الناس  
		
			
        كـالمطر يبعث الربيع ويسقى العطشى !.!  
        
        
        
        
        
        
        
            
        
        
        
     | 
| 
            
             | 
        #4 | 
| 
 
مآيشبهونكِ「يالوفآاء 
http://m5awitumair.com/upload/do.php?img=7098 
 | 
    
    
    
        
        
        
			
			 
جزيتِ الجنة ،
 
 | 
    
        
        
        
 
 
        
        
        
        
        
        
        
            
        
        
        
     | 
![]()  | 
	
	
| مواقع النشر (المفضلة) | 
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
| أدوات الموضوع | |
		
  | 
	
		
  | 
			
			![]()  | 
		
			![]()  | 
		
			![]()  |