آلشآمخ [ وصـفـﮯ ] و للوصف تفسير .. لآضآξ وصف [ آلـعـز ] فينے لقيتـﮧ ..! !

كمْ تمنيتُ يَوماً , أنْ استرجِعَ المآضي ..

لـ أسد منُه ثغرآتْ عديدهـ / كآنَتْ ولآتَزآلُ ..

تبثُ شُعَآعَ ’ الالمَ والُحزنَ فيً دآخلي ~..

مآآآ فهمتگ يـَ آبوَ نوِرهـ

يوم قلِت :

گنت آظن و خآب ظني

آليوَم بس !

» عرفت وشَ تقصد ..

الله يرحم قلوب مثل قلَبي و قلبگ

ياگثر مانظن ويآگثر مايخذلونآ

آإآإهـ ..{ يــآزمــن

وش بقـــى ـآ مآظهــــر
إن حكينـآ ندمنـآ ..{ وآن سكتنـآ قهر..

مشغول بالِي ولا أدري وش مضايقنِي
حزين .. وَ الحزن مدري وش هي أسبابه

أحس كِن الدمُوع بَصمت تخنقنِي
وأحس كِني صغير وَ ضاااع في غابه ..!

أعظم ( وجـع ) بالحب لا صرت تشتاق
للي تحب ولا أنت قـادر تشوفه !

كثرْ المططَر ر ر ,
كثرْ الششّجر ,
كثر الضّيآعْ بسسَآحة الْع م ر ,
كثر المَللْ ,
كثرْ الغيآ آ آ بْ اللّيْ رسسَى فيْ موططنيْ ,
كثرْ الآمآنيْ الليْ تطُوفْ بممَرسسميْ ,
كثر ال آنآ فيْ ضحكتيْ ,
كثرْ الرّحيْل فيْ بسسْمتك ,

آ شْ تَ قْ تْ لكْ . . . . !

خخلٍ حزنككَ يسوٍلفِ
وآذككرِ آلله وِ ! نآ آ آ مَ

وححطِ رآسسكَ علىَ صدرٍ آلفرآق آلحنونَ
وآنِ صدفتِ آلهوىِ قلههِ : علييكِ آلسلآمَ

وإنِ صدفتِ آلححزنِ قلهِ
....................... عسآهآ تهوٍ وٍ وٍ ن

.
.


ودّيْ ..
آكتب و آقولْ شيءْ فٍ خآطريْ .. وْ مآ قدرتْ !
آثر حتى البوحْ هـً آلحين فٍ ( حآلة / عز آ آ آ ) !

تمَـر علي في أغلبْ أوقاتي ..
.
.
.



و كل مآ ذَكـرتكْ رفَعــتْ رآسي للسَمآء
وَ قَلت :............................
......................... يآرب توفقه وتسعـده

بكلُ مآفينىُ
آكرهُ تلكُ " آلضيقهُ " آلتىُ تآتىُ منُ غيرُ آسبآبُ
آلتىُ تكتمُ الآنفآسُ وكآننىُ س آموتُ
وتعتصرُ آلقلبُ حتىُ ترينيُ آلعذآبُ

وحينمآ آبحثُ عنُ سببُ لوجودهآ فلآ آجدُ جوآبُ

آرفعُ رآسىُ ل سمآءُ وآقولُ

يآربُ آلقمنىُ آلسعآدهُ دونُ آكتفآءُ
يآربُ آلقمنىُ آلسعآدهُ دونُ آكتفآءُ
يآربُ آلقمنىُ آلسعآدهُ دونُ آكتفآءُ