- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآلث ] !

مليت ( ألمح لك ) وأسافر بلياي
و ماعاد به غاية تبرر وسيلة
أبغي الاقي ( موطن ) لبسمة شفاي
وأبغي من احساس المحبين ليله

لويخذلك كل البشر ماخذلتك ...
. مايفرحون بشوف دمعك .. وانا حي

يّ أبوي , شفنيّ فرحت بَ قذلتيّ يومْ طآلت
ب أخفي ملامح وَجه بِ ( غيآبةة تشوه

أقفيت عنه , وألتِفت لي / على هون
نادى ولكِن خـاطري ما ألتفت له ،!

جيتـه و أنا مطعون , واقفيـت مطعون
فيني سوالف وش كثر .. مَا انحكت له ..

خَاوَيت هَـ الْعَـالَم عَلَى كِـل مِلَه ..
وَلالِقيـت الَلي ثِبَاتـه.. ثَبَاتـي ..

أَوَّل قـدُوَم وْجِيهِهـم مِسْفَهَلـه ..
وَالَى أَدْبَرَت صَارَت بِلَوْن الْعِبَاتِي ..

تسافر طيور الوفا يم الدفى . . رغم البعاد
، وحناا على قرب الدفا نحمل [ قلوب / باردة ]

عآدي نضيق آليآ شكينآ من( آلضيق )

بعض آلوجع مآ تسعفه نبرة آلبوح

( آلحزن ) وآحد في : عيون آلمخآليق

وآلصمت مخرج لآ غدآ آلصوت مبحوح

آلله يصبح ( طيّب آلقلب ) بـ آلخير
آللي سلآمه يرسلـه » بـ آبتسآمه

آن قآل آنآ طيب ومرتآح وبخيـر
تبرى جروحي من حـلآوھ سلآمه

كل الحنان اللي به الناس يحكون
والله مايسوى ربع نظرة امي
لي

ماعلموك ؟
إنه في غيابك
يلف دنياي السكون وفي وجودك
تضحك احزاني وتهون..

في غيـــــــــــبتك
تثقل علي الدقايق

والوقت مع غيرك ماعاد
ينطاق.