رُكْن النهاية

يقول الشاعر في بيت غني بالمعاني الرائعة :

من ﻻ يوردها مواريد اﻻبطال
،،،،،،،، يشرب من كفوف الليالي غبينه

عمر بن الخطاب​​
سمع صوت الرعد ، ف بگى بكا شديدا فقال له احد رفاقه مايبگيك يا آمير آلمؤمنين ،
فقال :هذا صوت رحمته فكيف صوت عذابه ..؟؟؟

للأسف البعض تعود على إساءة الظن بالآخرين معتبراً ذلك نوعاً من الفطنة والذكاء

ثق تماماً أن سوء الظن مرض يقتل علاقتك وتواصلك مع الآخرين

﴿ فمنِ اتبعَ هُدايَ فلا يَضل ولا يشقى * ومن أعرضَ عن ذكري فَإن لهُ معيشةً ضنكًا ﴾
- ملخص الحياه -

مُمَلةَ الوحَدة :
لكّنهَا أكَثرُ إنَصافاً مَن ضجُيِجْ يمتَليْء نفُاقَاً . . . !!

صكيت باب العتب ما عاد له داعي ..
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،وعودت نفسي على الفرقا وطاريها ..

يقال هناك نوعان من الناس واحد يسعد الناس اينما ذهب و اخر يسعد الناس اذا ذهب .

أكرموا من تحبون بكلمات جميله وافعال اجمل ارواحنا خلقت لفتره من الزمن وسترحل ابتسموا وتناسوا أوجاعكم فهي دنيا ﻻ جنة.

ﻻ يمكنك أن ترى انعكاس صورتك في
الماء وهو
يغلي ؛
وبالمثل ... ﻻ يمكنك أن ترى الحقائق
وأنت غاضب ...

هكذا هي الحياة ...
قهرٌ يوسعنا الماً ... ودهرٌ نتوارى منه خجلاً ...
نتسلل عبر الزمن و كأننا لصوصٌ نسرق عمرنا من خزائن القدر......*