المعاصر
06 / 01 / 2004, 50 : 09 PM
ـــــ " تطعيس " و " بعارين " ـــــــــــ ...
********************************************
كُنت " ولا أزال "
ألتمس العذر لؤلئك الشباب " وأنا أحدهم "
الذين يجتمعون مساء كُل خميس في " نفود قناء " لغرض " التطعيس "
رُغم مايواجهوه من هجوم وإتهام بهدر للأموال ولعب في السيارات والممتلكات
إلا أنني دائماً أبحث لهم عن الأعذار لعدم توفر البديل خاصة وهم بأمس الحاجه لبديل في " هذه السِن "
وكُنت " ولا أزال "
أشن حرب شعواء ضد تجمعات أولئك " الدشير " والتي كان أخرها ما حدث فيما يسمى بــ " أم رقيبه "
وضد مايحدث بها من إستهماج للعقول " إن جاز التعبير "
وهدر للأموال ووصول أسعار هذه " الحيوانات الأليفه " إلى أرقام فلكيه لا يُقرها لاعقل ولا دين ولا منطق
أعتقد أن الحالتان متشابهتين
ولكن الحاله الأولى/
تحدث من شباب صِغار في السن ويداهمهم النشاط والفراغ فلا يجدوا بديلاً عن تلك التجمعات فيجب خلق الأعذار لهم " وأنا عندما أتحدث عنهم هنا فذلك لكوني أحدهم وأعيش مُعاناتهم "
أما الثانيه /
فهي تحدث من كبار في السن كان من المفترض أن يكونوا قدوه يُحتذى بها
لا أن يظهروا بهذه الصوره المشينه وما تحمله من تخّلف
نعم للجِمال هيبتها وقيمتها ويجب التأمل في إبداع صُنع الخالق عز وجل لها
لا أن تُحلق أسعارها وتصل لهذه الأرقام الخياليه فقط " للمباهاة "
نعم كانت وسيله لها أهميتها في فتره من الفترات
ولكن في هذا الوقت لا أجد لها اهميه سواء كونها " مأكولة اللحم "
وأعتقد أنها لا تختلف عن " الضبان " حتى لو كانت الأخيره تُصّنف ضمن فئة الزواحف
إلا أنها تتساوى مع " البعارين " بكونها " آكلة أعشاب " " ومأكولة لحم "
بعد أن تناقلت الصُحف أخبار تجمعات " دشير " " أم رقيبه "
كتبت مقال مُطّول يدرس تلك الظاهره
ويبحث عن أسباب إنتشارها
وكنت سأضع المقال هُنا في المنتدى
ولكن لإكتشافي بتأييد تلك الأعمال من فئه ليست بالقليله من أعضاء هذا المنتدى
تراجعت عن الفكره
هروباً من الوقوع في مُهاترات قد تتجاوز حدود الموضوع
وإكتفيت بهذا المقال المُبسّط .
أُذّكر أخيراً
أنها " نظره " قابله للتأييد والرفض
********************************************
كُنت " ولا أزال "
ألتمس العذر لؤلئك الشباب " وأنا أحدهم "
الذين يجتمعون مساء كُل خميس في " نفود قناء " لغرض " التطعيس "
رُغم مايواجهوه من هجوم وإتهام بهدر للأموال ولعب في السيارات والممتلكات
إلا أنني دائماً أبحث لهم عن الأعذار لعدم توفر البديل خاصة وهم بأمس الحاجه لبديل في " هذه السِن "
وكُنت " ولا أزال "
أشن حرب شعواء ضد تجمعات أولئك " الدشير " والتي كان أخرها ما حدث فيما يسمى بــ " أم رقيبه "
وضد مايحدث بها من إستهماج للعقول " إن جاز التعبير "
وهدر للأموال ووصول أسعار هذه " الحيوانات الأليفه " إلى أرقام فلكيه لا يُقرها لاعقل ولا دين ولا منطق
أعتقد أن الحالتان متشابهتين
ولكن الحاله الأولى/
تحدث من شباب صِغار في السن ويداهمهم النشاط والفراغ فلا يجدوا بديلاً عن تلك التجمعات فيجب خلق الأعذار لهم " وأنا عندما أتحدث عنهم هنا فذلك لكوني أحدهم وأعيش مُعاناتهم "
أما الثانيه /
فهي تحدث من كبار في السن كان من المفترض أن يكونوا قدوه يُحتذى بها
لا أن يظهروا بهذه الصوره المشينه وما تحمله من تخّلف
نعم للجِمال هيبتها وقيمتها ويجب التأمل في إبداع صُنع الخالق عز وجل لها
لا أن تُحلق أسعارها وتصل لهذه الأرقام الخياليه فقط " للمباهاة "
نعم كانت وسيله لها أهميتها في فتره من الفترات
ولكن في هذا الوقت لا أجد لها اهميه سواء كونها " مأكولة اللحم "
وأعتقد أنها لا تختلف عن " الضبان " حتى لو كانت الأخيره تُصّنف ضمن فئة الزواحف
إلا أنها تتساوى مع " البعارين " بكونها " آكلة أعشاب " " ومأكولة لحم "
بعد أن تناقلت الصُحف أخبار تجمعات " دشير " " أم رقيبه "
كتبت مقال مُطّول يدرس تلك الظاهره
ويبحث عن أسباب إنتشارها
وكنت سأضع المقال هُنا في المنتدى
ولكن لإكتشافي بتأييد تلك الأعمال من فئه ليست بالقليله من أعضاء هذا المنتدى
تراجعت عن الفكره
هروباً من الوقوع في مُهاترات قد تتجاوز حدود الموضوع
وإكتفيت بهذا المقال المُبسّط .
أُذّكر أخيراً
أنها " نظره " قابله للتأييد والرفض