المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سليمان الراجحي : يوصي بعدم إقامة عزاء له بعد وفاته أو نعيه في الصحف


سُلاَفْ القَصِيدْ
29 / 12 / 2015, 17 : 11 PM
سليمان الراجحي : يوصي بعدم إقامة عزاء له بعد وفاته أو نعيه في الصحف


http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2015/12/2015-12-29_173655.png

الرياض ( صدى ) :تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، صورة من خطاب ممهور بتوقيع رجل الأعمال سليمان بن عبدالعزيز الراجحي، يوصي فيه بعدم إقامة اجتماع عزاء له بعد وفاته، وعدم نشر بيانات نعي له في الصحف والتصدق بمبلغ التعزية للجمعيات الخيرية لمن أراد ذلك.
وأظهر الخطاب توجيه الراجحي رسالة إلى إخوته وأبنائه وبناته، بتاريخ 18 ذي الحجة 1436هـ، دعا فيها المعزين فيه بعد وفاته للدعاء له بالرحمة والمغفرة إذا لم يتمكنوا من حضور الصلاة وتشييع الجنازة، وأمر أمانة أوقاف سليمان الراجحي بإبراز ما يخص الصحف بناءً على ما جاء في الوصية.
http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2015/12/2015-12-29_173805.png (http://www.slaati.com/wp-content/uploads/2015/12/2015-12-29_173805.png)

سُلاَفْ القَصِيدْ
29 / 12 / 2015, 17 : 11 PM
بناء على فتوى ابن عثيمين.. درءاً للمخالفات الشرعية

سليمان الراجحي يطلب من ذويه تنفيذ ٤ وصايا بعد وفاته



http://cdn.sabq.org/files/news-image/489936.jpg?840538
سبق – جدة: أوصى رجل الأعمال سليمان بن عبدالعزيز الراجحي إخوته وأبناءه وبناته وزوجاته، بأربع وصايا طلب تنفيذها بعد وفاته، بناءً على فتوى الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين رحمه الله.
وجاءت الوصايا الأربعة التي طلبها الراجحي من ذويه، وتم تداولها على نطاق واسع:
- الوصية الأولى: عدم إقامة عزاء له بعد وفاته في منزله، أو منزل أحد إخوانه، أو أبنائه، أو بناته، أو في أي مكان آخر.

- "الوصية الثانية: لايتم العزاء عبر الصحف، ومن أراد العزاء، فعليه التصدق بمبلغ التعزية على الجمعيات الخيرية.

- الوصية الثالثة: من لا يستطيع الصلاة، وحضور المقبرة، فعليه الدعاء له، وجزاه الله خيراً.

- الوصية الرابعة والأخيرة: على أمانة الوقف إبراز ما يخص الصحف بناءً على ما أمر به.
وقال الراجحي في بداية وصيته، بناءً على ما يترتب على الاجتماع للعزاء، وما يصحب ذلك من مخالفات شرعية من الرجال والنساء، بناء على فتوى الشيخ بن عثيمين بقوله "إنَّ اجتماع الناس بدعة، وليس من عادة السلف، وإن أضيف إلى ذلك صنع الطعام، والولائم، والاجتماع عليها، كان هذا من "النياحة"، ثم هذا الاجتماع لا ينفع الميت، ولا ينفع الحي، بل إنَّ الحي ربَّما يزداد هماً وغماً، حيث إنَّ بعضهم، خصوصاً الناس يجتمع إلى بعض، فيشرعن في البكاء والندب، وليس فيه خير، بل فيه ضرر".

شمعة الجلاس
31 / 12 / 2015, 53 : 01 AM
عليه رحمة الله.

غريب ديرة
31 / 12 / 2015, 24 : 08 AM
الله يغفر للمسلمين اجمعين يارب
شكرا ع النقل

جروح الوفا*
31 / 12 / 2015, 40 : 09 AM
تسلمي ع النقل