مشاهدة النسخة كاملة : هاربة من تعذيب زوجها تحتمي بمركز شرطة الحفاير في خميس مشيط
دروب الامل
17 / 11 / 2012, 27 : 09 PM
زعمت أنه يجبرها على شرب البول ويطعمها البراز ويكويها بالنار
هاربة من تعذيب زوجها تحتمي بمركز شرطة الحفاير في خميس مشيط
http://sabq.org/files/news-image/116596.jpg?1353163661
نادية الفواز– سبق– أبها: لجأت سعودية معنفة إلى مركز شرطة الحفاير بمحافظة خميس مشيط، مستغلة فرصة دخول زوجها إلى دورة المياه التي كان يحبسها فيها لمدة زادت عن ستة أيام، علاوة على ضربه وتعذيبه وكيّه لها، واحتمت منه برجال الأمن داخل المركز.
وتحدثت الزوجة المعنفة "ن. ج" إلى "سبق" قائلة: "عمري 20 سنة، ولديّ ابنة عمرها ثلاث سنوات، وقد تزوجت من ست سنوات، وزوجي يعذبني بالضرب بلوح من الخشب وبالكي بالنار والحبس في الحمام، وعندما أعطش يضع لي البول والبراز، ويجبرني على أكلها، إضافة إلى التعذيب، وجميع من في الحفاير يعرفون قصتي".
وذكرت أنها استغلت اليوم فرصة دخوله للحمام ليستحم، وهربت للاحتماء بمركز الحفاير.
وأشارت إلى أنها قضت ست سنوات مع زوجها الذي يعذبها ويضربها، مبينة أنه مطلوب أمنياً في قضايا عدة، كما أن والدها وأسرتها في الرياض، ولا تستطيع الوصول إليهم.
وطالبت الزوجة بتدخل الجهات المعنية في قضيتها، وإعادة طفلتها إليها، وحمايتها من عنف زوجها. كما طالبت بتدخل هيئة حقوق الإنسان والشؤون الاجتماعية، وإيوائها لتعيش حياة كريمة مع طفلتها.
وعلمت "سبق" أن إجراءات جارية من قبل شرطة الحفاير لتحويل الحالة إلى مستشفى خميس مشيط المدني، كما تم استدعاء أحد رجال الهيئة لمتابعة القضية.
كما علمت "سبق" أنها المرة الثالثة التي تشتكي فيها هذه الزوجة إلى شرطة الحفاير ويرفض والدها استلامها ويطلب إعادتها إلى زوجها، وفي كل مرة يعيدها بنفسه لزوجها؛ حيث إنه متزوج من امرأة أخرى ولا يقبل استلامها.
وقال أحد شهود العيان إنها المرة الرابعة التي تشتكي فيها، كما أن أولاد الحلال اشتروا لها ما يسترها، حيث إنها هربت بلا أي غطاء.
المصدر (http://sabq.org/qOqfde)
سُلاَفْ القَصِيدْ
17 / 11 / 2012, 31 : 09 PM
لآحول ولآقوة آلآ بالله
لآعنده لآرحمه ولآشفقه حسبي الله عليه !!
شكرآ درووبه
عزوف
17 / 11 / 2012, 05 : 10 PM
لآحول ولآقوة آلآ بالله
دروب الامل
17 / 11 / 2012, 46 : 11 PM
الله المستعاان الدنيا معد فيهاا أماان
مشكوريين على تواجدكم
الكاريبي
18 / 11 / 2012, 33 : 12 AM
اعوذ بالله ،اللهم لك الحمد ،والشرهه على ابوها والله ماهوب رجال !
مهما كان مايسوي بها كذا!اليهود مايسوون سواته .
وشلون اسرتها في الرياض ووالدها يعيدها لزوجها مرة اخرى!وان والدها يرفض استلامها !
الله يطلق عوق هالضعيفة من هالحيوان .
شكرا على النقل
جروح الوفا*
18 / 11 / 2012, 47 : 06 AM
لاحول ولاقوة الا بالله
الله يعدمه الحييوان ليتها شبت فيه وطلعت
عوافي على المتابعه
أبـوحـمـد
18 / 11 / 2012, 19 : 07 AM
اي زووج هذا !!
يحمد ربه لقى وحده تضفه وفي الاخير يسووي فيها كذا
اليهووودي مااايسوي سوااااته ..
ان شاء الله تااخذ حقهاااا منه..
توليب2
18 / 11 / 2012, 30 : 09 AM
الله ياخذة الحقير جعله في نار جهنم والشرة على ابوها الحيوان هذي بنته
ياحر قلبي قسم الاخبار كل يوم عن يوم تروع في حرة عليه الحيوان
دروب الامل
18 / 11 / 2012, 53 : 09 AM
الله يكوون بعهونها
منوريين بتوااجدك يالغااليين
الكاريبي
21 / 11 / 2012, 43 : 06 PM
زوجته الأولى تكشف معاناتها مع التعذيب وتهديد ابنتَيْها بـ"نزع الأظافر والتشويه بالأمواس"
"معنَّفة الحفاير" لـ"سبق": زوجي منعني من الصوم والصلاة.. ومطالبي حضانة ابنتي وحمايتي
http://sabq.org/files/news-image/117430.jpg?1353445904
نادية الفواز- سبق- أبها: زارت "سبق" أمس "معنفة الحفاير" في مستشفى خميس مشيط، التي أكدت أن زوجها كان يمنعها من الصوم والصلاة، مشيرة إلى أنها رفضت العودة مع والدها، معتبرة أنه أحد أهم أسباب معاناتها، على حد قولها.
وأكدت لـ"سبق" المعنفة "ن.ع" دعم هيئة حقوق الإنسان في منطقة عسير، ومساندتها لها في قضيتها مادياً ومعنوياً؛ حيث كلفت الهيئة محامياً لمتابعة مجريات القضية. وقالت المعنفة: "إنني عاجزة عن شكر الهيئة لهذه المتابعة اليومية لي".
وأفادت المعنفة بأن والدها متزوج من امرأة من جنسية عربية، وطلق والدتها، وكان يضاعف معاناتها بتخليه عنها وعن أخواتها اللاتي تعيش بعضهن ظروفاً صعبة، وكان يحرض زوجها على قمعها، وكلما لجأت إليه كانت تجد الإهانة والتهديد والإساءة وتخويف طفلتها بإيداعها دار الأيتام.
وكشفت المعنفة أنها كلما كانت تتجه للشكوى إلى مركز الحفاير كان أقارب زوجها يتدخلون بالواسطة، ويعيدونها، وفي كل مرة كانت تهرب وتشتكي من ويلات العذاب.
وقال إن زوجها البالغ من العمر (60 عاماً) تزوجها رغماً عنها؛ بسبب إجبار والدها، وقبضه مهرها البالغ 60 ألف ريال!
وتابعت متحدثة عن زوجها: "كان يتفنن في تعذيب زوجاته، فقد تزوج أربع مرات، وطلبت زوجته الأولى الطلاق بسبب العنف والضرب والإهانة، وكذلك زوجاه الثانية والثالثة، والأخيرة حلق شعرها".
وتابعت بأسى: "كان يمنعني من الصوم والصلاة، ولم أكن أطاوعه، وأقبل بالعذاب فيعاقبني بالحبس، وبأن يضع لي البراز لآكله والبول لأشربه أمام ابنتي الصغيرة، وعندما تستنكر الطفلة ما يجري لي كان يقول لها (هذه ليست أمك. أمك ميتة). فكنت أصلي سراً حتى لا يعاقبني ويحبسني في دورة المياه".
ولاحظت "سبق" وجود كدمات في وجه الزوجة ورأسها ويديها، وإصابات في الرقبة، وأوضحت أنها بسبب عنفه ضدها.
وطالبت المعنَّفة في نهاية حديثها بحضانة ابنتها، وتوفير مكان آمن لها؛ لتعيش حياة كريمة تحفظ كرامتها بوصفها إنسانة، وفي ظل حماية مشددة نظراً لخوفها من اقتحام زوجها غرفتها في المستشفى. مضيفة "على الرغم من وجود سجانات من البحث الجنائي إلا أنني خائفة؛ فهو لا يتورع عن فعل أي شيء".
من جهته أكد عضو هيئة حقوق الإنسان المشرف العام على فرع الهيئة بمنطقة عسير، الدكتور هادي اليامي، أن الهيئة تابعت القضية بزيارات يومية للمعنفة، وبمعلومات حول الزوجة الثانية، من خلال القسم النسائي، وبُلّغت بالقضايا الأخرى التي تتبع القضية مع الزوجة الثانية وبناتها.
وأضاف: "تم التواصل مع إدارة التربية والتعليم لحل مشكلة تسجيل الطالبات في المدارس بشكل نظامي؛ وذلك حتى تعمل الهيئة على توفير حق التعليم للفتيات، ومتابعة القضية المنظورة بين المطلقة الأولى وحضانة بناتها، ومتابعة متعلقات القضية كافة مع الجهات المختصة، والعمل على رفع الضرر عن هذه الأسرة، وضمان توفير حقوق أفرادها كافة، وتمكينهم من حقوقهم".
من ناحية أخرى فتحت قضية "معنفة الحفاير" ملفاً آخر للزوجة الأولى للزوج نفسه، التي تحدثت لـ"سبق" عن تعذيب تعرضت له هي الأخرى، وضرب وإهانات، وقالت لـ"سبق" إنها طلبت الطلاق بعد أن تركت المنزل وهي حامل في ابنتها الثالثة، وعادت إلى أسرتها.
وتابعت الزوجة الأولى قائلة: "تعرضت لكل أنواع الضرب والإهانة في بيته، وطلبت الطلاق، وتركت طفلتين (خلود وحنان)، وأنجبت ابنتي الصغرى عند أهلي، وبعد عامين حصلت على الطلاق؛ ما أدى به إلى حرماني من بنتَيّ لمدة سبع سنوات، ولا أعرف عنهن شيئاً، حتى اتصل أحد معارفه بي، وهو رجل ذو دين، وأخبرني بأن زوجي قد ترك بنتَيّ عنده، وطلب مني أن آخذهما عندي".
وأضافت: "عندما استعدت بنتَيّ شكتا لي من التحرش بهما، وضربهما وتهديدهما، وتعليقهما في نوافذ المنزل؛ فقمت بالشكوى وتصديق اعترافات بنتَيّ في محكمة النماص، وحُوّلت القضية لإمارة منطقة عسير، وزارتنا لجنة الحماية الاجتماعية، وسمعت أقوال الفتاتين، ووافق القاضي على إبقاء بناتي معي، ولم أعرف ما جرى في القضية".
وتابعت: "على الرغم من عدم وجود أوراق ثبوتية لبناتي استطعت أن أسجلهن في المدارس بتنومة؛ حتى لا يضيع مستقبلهن، وسنوات وهو يماطل، ولا يحضر جلسات المحكمة".
وقد حاورت "سبق" ابنة الزوجة الاولى "خلود" (13 سنة)، التي أكدت أقوال والدتها، قائلة: "كان يهددنا ويضربنا بـ(اللي) والعصيان، ويهددنا بنزع أظافرنا، وبتشويهنا بالأمواس".
لميس
22 / 11 / 2012, 32 : 10 PM
هذا مريض نفسي الله لايبلانا
من جدد ابوها يقهر هذي بنته وتاركهها بين ايدين هالمجنون
حسسسبي الله علييهم اثنينهم
الله يعطيكك آلف عآفية
ودي لك..~